فصل في المعرفات

ولا يجوز [1] في الحدود [2] ذكر أو [3] وجائز [4] في الرسم [5] فادر مارووا

[1] أي في شريعة الصنعة الحاكية عن الطبيعة المانعة عن اجتماع المثلين وتعدد الحقيقة([1])..

[2] أي الحقيقة([2])..

[3] أما التشكيكي فلضديته للتعريف. وأما ما يرى من «أو» التقسيمي، فللتقسيم ثم لتحديد الأقسام..

[4] أي جاز ووقع…

[5] إذ قد يكون منقسم كذا خاصة([3])…


[1] (أي المانعة عن اجتماع المثلين) أي الحد عبارة عن حقيقة الشيء. ولكل شيء حقيقة واحدة لا تعدد فيها ولا تماثل. وينفهم من (أو) تعدد الحقيقة. ومن تعددها اجتماعُ المثلين، وكلاهما باطل.

[2] (أي الحقيقة) أي المراد بالحد الحقيقة أي الماهية.

[3] (منقسم كذا) بأن يذكر شخص بخواصه بـ (أو) مثل «هو الزراع أو الكاتب» وهذان المذكوران بـ (أو) خاصة للرجل أي إن لم يوجد موصوف بهما غيره، والتعريف بالخاصة رسم.

Bir yanıt yazın

E-posta adresiniz yayınlanmayacak. Gerekli alanlar * ile işaretlenmişlerdir